البحر (باب الآخر)
أهلا وسهلا ومرحبا بكم. أنا أس توفيق وهذا مدوني قبل نبدأ القصة، عندي نباء إليكم أنّ هذه قصة هي قصة أخيرة مني. نعم يا أصدقاءي. بعد ذلك، أنا لا سأرسل قصة في يوم أخرى. لا تحزنون، لكل رحلة توجد نهايتها. إن شاء الله سنلتقي مرة أخرى في يوم مستقبل. إذن، هيا نبدأ قصة أخيرة!!! ألاقي مع حيونات الماء إذا كنتُ في محيط. ولو جميلة لكن مخاطرة خصوصا إلى بغاريس الماء، والله شعرتُ بحكة جدا جدا. أنا محظوظ لخلاله لهظة لأن بعده وجدتُ مشكلة أخرى الذي يعطني أثر كبير إليّ. ما يحدث؟ اصبر وصابر. سأحكي في فقرة تالية. نعم يا أصدقاء. عندما سبحتُ في المحيط أظن ساعاتان، لأن توجد الوقتُ لنهايتها أي لا بد لنا أن إنتهاء هذه مسابقة قبل أربع ساعات. في عيني رأيتُ البحر كلولوت قريب لكن في رجل لا تعقب رمل. هذا يعني الطول مني إلى البحر كلولوت بعيد.إذن، أواصل سباحة. لقد فجأة وجدتُ تنشجات غضلات الساق في يميني كان حالة الآن ما شاء الله شعرتُ بالخوف جدا جدا لأنني لا أستطيع لعائم برجل واحد. ثم، رفعتُ اليد لمساعدة وجاء محارس إليّ بسرعة. في فكري أولا أريد لإستراحة لهظة وأواصل سباحة بعد ذلك لكن كان علي أن نبذ مسابقة لأن صعبة لسب